05-11-2022 | 00:00 المصدر: “النهار” هنري زغيب غالب غانم. بين أَكثر الأَنواع الأَدبية رَواجًا: كتُب السيرة (البيوغرافيا)، لمتعة ما فيها من اكتشاف حنايا خاصة وشخصية قد لا يعرفها القراء من النص العادي، شعره أَو النثر. وبين أَحبّ الحنايا في هذا النوع الأَدبي: كتُب السيرة الذاتية (#الأُوتوبيوغرافيا)، على صعوبة ما فيها من تضييق المسافة والمساحة بين إِغراء “أَنا” الكاتب الشخصية، وسرد الحقيقة ...
أكمل القراءة »