هي مشاهد من برج حمود نشرتها “الأوريان لوجور” يوم أمس في تحقيق أعدّه “باهي غبريل” تحت عنوان برج حمود او البحث عن الزمن الضائع
و غبريل متقن لفن البحث عن التراثي حتى في زوايا بيروت المخفيّة . مشاوير وصور وأبحاث في حركة لا تهدأ سمّاها : زواريب بيروت .
أما الصور وهي مشاهد واقعيّة للحياة اليومية فتشير الى نمط عيش كريم في برج حمود تلك القلعة التي كانت مقفلة إلا على أبنائها الأرمن في يوم من الأيام وها هي اليوم مشرّعة الأبواب في استقبال واسع للضيف وأحزان أهل المنافي جرّاء غدر الزمان.
هنا لبنان
13082017
الصّور
لجوزف عيد/أ إف بي و ميشال صايغ
https://www.lorientlejour.com/article/1066907/bourj-hammoud-a-la-recherche-dun-temps-perdu.html